…لأن لدينا قاعدة بيانات كبيرة!

نحن نبحث باستمرار عن السائقين المناسبين وقاعدة بياناتنا تضم حاليًا عشرات السائقين المتاحين الذين ينتظرون العمل لديك!

…لأن المغرب خيار مثالي لأسباب عديدة!

• المغرب لديه قيادة يمينية;

• المغرب مشمول باتفاقية فيينا للسير على الطرق، لذلك من السهل الحصول على رخصة قيادة في أوروبا;

•  السائقون المغاربة معترف بهم في جميع أنحاء العالم كسائقين جيدين;

• يتحمل السائقون المغاربة عبء عمل كبير جداً، وغالباً ما يقودون من 12 إلى 14 ساعة يومياً لدى صاحب العمل الحالي. وبالمقارنة، فإن استيفاء التشريعات الأوروبية والقيادة لمدة 9 ساعات يومياً يجب أن يكون سهلاً بالنسبة لهم.

• السائقون المغاربة أذكياء ومهذبون واستباقيون.

• يتقن السائقون الذين يختارهم شريكنا الأجنبي 3 لغات على الأقل (الفرنسية والإنجليزية والعربية) ويمكننا أيضاً توفير سائقين يتحدثون الألمانية أو الإسبانية عند الطلب.

…لذلك ليس عليك الاستثمار أو المخاطرة!

العبء الوحيد الذي يقع على عاتقك هو ترتيب التأشيرة، وسنهتم نحن بكل شيء آخر! يتعهد السائقون لدينا بإكمال التدريب المطلوب لبدء العمل، ونتعهد بإرسال فاتورة بمعظم رسومنا على أقساط شهرية فقط بعد أن يبدأ السائقون العمل، مما يضمن لك سائقين مخلصين وموثوقين للعمل مع شركتك.

خلال مسيرتي المهنية التي امتدت لعقود من الزمن كمدير أعمال، شاركت في تنظيم مهرجانات ومشاريع فنية كبرى، بما في ذلك توظيف واختيار الموظفين. أعرف من تجربتي الشخصية مدى اعتماد النجاح على الأشخاص الذين أعمل معهم. وبصفتي خبيراً اقتصادياً، أفهم تماماً الجوانب التجارية وأنا مقتنع بأن تعاوننا لن يحل مشكلة نقص العمالة فحسب، بل سيجعل العالم مكاناً أفضل. لهذا السبب أعمل اليوم على إنشاء شراكات مثمرة من خلال الجمع بين جانبي الموظف وصاحب العمل.

بصفتي مديراً، أشارك في تطوير خلفية تكنولوجيا المعلومات في الشركة وفي العلاقات مع العملاء والموظفين. كما أنني أقوم بتنسيق المهام المتعلقة بدمج السائقين، مثل التدريب والسفر والأعمال الأساسية الأخرى.

عمل ميدو كسائق شاحنة لسنوات عديدة في المغرب وعلى الصعيد الدولي. وقد قادته مهاراته التنظيمية والتواصلية الممتازة إلى العمل مع شركة السائقين الأوفياء المحدودة وقادته إلى إنشاء مكتب مستقل في المغرب (طنجة) بالتعاون الوثيق مع شركتنا الأوروبية. يضطلع ميدو بنشاط معقد، حيث يقوم بتنظيم تدريب على الرمز 95 للسائقين، ومساعدتهم على تقديم طلبات الحصول على بطاقات التاكوغراف وبناء قاعدة بيانات للمواد للسائقين المتقدمين للوظائف.

بعد تخرجي كمحامية، عملت في مكتب الهجرة والجنسية. وفي سياق عملي الإداري، عملت في كل من المستوى الأول والثاني وساعدت في العمل التشريعي وإنفاذ القانون في المكتب، مما منحني نظرة ثاقبة في تفكير المكتب وممارسته وسهل عليَّ الإبحار في متاهة البيروقراطية. أستخدم هذه المعرفة للمساعدة في ضمان سلاسة ودقة عملية تقديم طلبات التأشيرات للعمال الوافدين.